تحطمت طائرة ركاب بالقرب من مدينة أكتاومما تسبب بمصرع 42 راكباً ونجا ما لا يقل عن 27 شخصا.
أفادت المصادر المحلية في كازاخستان بأنه قد تحطمت طائرة ركاب تابعة لشركة الخطوط الجوية الأذربيجانية بالقرب من مدينة أكتاو، واندلع حريق في مكان الحادث.
وكانت الطائرة متوجهة من باكو إلى جروزني، وتعتقد شركة الطيران أن سبب الحادث هو اصطدام الطائرة بسرب من الطيور.
وكما ذكرت الوكالة الفيدرالية للنقل الجوي، فإن قائد الطائرة Embraer 190 اختار أكتاو بالذهاب إلى مطار بديل بسبب حالة طارئة.
وأعلنت وزارة الطوارئ الكازاخستانية أن 28 شخصًا نجوا من حادث تحطم الطائرة، وبحسب وكالة كازينفورم للأنباء، ارتفع عدد الأشخاص الذين نقلوا إلى المستشفى من مكان تحطم الطائرة في كازاخستان إلى 26 شخصا.
وذكرت وكالة الأنباء الأذربيجانية APA أنه وفقا للبيانات الأولية، كان هناك 67 راكبا و5 من أفراد الطاقم على متن الطائرة، وتم توفير نفس البيانات من قبل وزارة الطوارئ في كازاخستان.
وأفادت وزارة الخارجية الكازاخستانية أنه لم يكن هناك مواطنون أوزبكيون على متن الطائرة التي تحطمت في كازاخستان.
وبحسب البيانات الأولية التي أعلنتها وزارة النقل، كان على متن السفينة 37 مواطنا أذربيجانيا و6 مواطنين من كازاخستان و3 قيرغيزستان و16 مواطنا من روسيا الاتحادية.
وذكرت إدارة الصحة في منطقة مانجيستاو أن أسطوانة انفجرت على متن السفينة، وأمر رئيس كازاخستان "قاسم جوميرت توكاييف" بتشكيل لجنة للتحقيق في حادث طائرة الركاب المنكوبة.
وعاد الرئيس الأذربيجاني "إلهام علييف" إلى باكو من القمة غير الرسمية لرابطة الدول المستقلة التي عقدت في الاتحاد الروسي بسبب حادث. كما نشر "علييف" رسالة تعزية لأولئك الذين فقدوا حياتهم في الحادث.
أعرب الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" هاتفيا عن تعازيه للرئيس الأذربيجاني "إلهام علييف" في حادث تحطم الطائرة في أكتاو.
كما أعربت وزارة الخارجية الجورجية والرئيس الصربي "ألكسندر فوتشيتش" عن تعازيهما. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، بفعل استمرار المجازر الوحشية المروعة التي يرتكبها الاحتلال، إلى 45399 شهيداً.
قالت حركة حماس: "إن اقتحام المتطرف بن غفير المسجد الأقصى في أول أيام ما يسمى "عيد الأنوار" اليهودي؛ انتهاك جديد وخطير"، وطالبت الأمتين العربية والإسلامية تحمّل مسؤوليتهما في حماية الأقصى والمقدسات.
هنأ حزب البناء والتنمية المصري بالخارج القيادة السورية الجديدة بالانتصار التاريخي الذي تحقق بعد سنوات، كما أكد على ضرورة الحفاظ على مكتسبات الثورة وضمان عدم السماح بأي محاولات للانتكاس أو اختطافها من قوى داخلية أو خارجية.
أكد وزير الخارجية الروسي "سيرغي لافروف"، استعداد بلاده للتشاور مع الإدارة الأميركية المقبلة بشأن التسوية في أوكرانيا، كما أعلن أن موسكو مهتمة بالحوار مع السلطات السورية الجديدة بشأن القضايا الإقليمية.